السيارات الطائرة - AN OVERVIEW

السيارات الطائرة - An Overview

السيارات الطائرة - An Overview

Blog Article



لطالما احتلت السَّيارات الطائرة مكانة خاصة في أحلام البشرية، حيث شكلت جزءًا لا يتجزأ من مخيلة الإنسان وظهرت كرمز للمستقبل التكنولوجي في روايات الخيال العلمي والأفلام السينمائية.

لكن الشركة تأمل أن تنجح في كسب ثقة الزبائن قبل أن تصبح مركباتها ذاتية القيادة تماما. وسيكون النموذج ذاتي القيادة بلا أجنحة وسيعمل بالكهرباء وسيدار بتسع بطاريات تنقل الراكب بين شبكة من الموانئ الجوية مخصصة للطائرات التي تقلع وتهبط عموديا في المدن.

لكن جرى التخلي عن المشروع بعد عامين من طرحه، بسبب مقتل الطيار في أثناء محاولة الطيران.

ولا يفتقر هذا المجال الوليد إلى تصميمات للمركبات القادرة على الإقلاع والهبوط العمودي أو التحليق لارتفاعات خيالية.

وبالمجمل، لم يتمكن هؤلاء الرواد من تطوير سيارة طائرة، بل إن بعضهم مات في أثناء اختبار اختراعاتهم، ومع ذلك فقد أثبتوا أنه يمكن صناعة سيارة للطيران، وألهموا مجموعة جديدة من عشاق الطائرات الصالحة للطرق. 

كيف يمكن للسيارات الطائرة أن تخفف من الازدحام المروري؟

والآن الإمارات قد تشير كل هذه التطورات الواعدة إلى أنه ستكون هناك سيارات طائرة في المستقبل القريب، لكن لا يمكن إنكار أن مثل هذه الوعود والمطالبات يتم تقديمها كل عام.

ولعل مركبات سكاي درايف للتنقل هي محصلة للطلب المتزايد من الزبائن والتطورات التكنولوجية".

السيناريو الأكثر ترجيحا هو استخدام سيارات الأجرة الطائرة في المناطق المكتظة نور الإمارات مثل وسط لندن أو مدينة نيويورك في أوقات ذروة التنقل. ولربما سيكون بمقدور الأشخاص شديدي الثراء فقط تحمل نفقات تلك السيارات في البداية، كما كان الحال بالنسبة للطيران التجاري في أوائل عهده.

ترامب يتخذ إجراءات للقضاء على "التحيز ضد المسيحيين"، ويُعيد "مستشارته الروحية" للبيت الأبيض

يجب أن تعمل السيارة الطائرة القادرة على الاستخدام الواسع بأمان في بيئة حضرية مكتظة بالسكان.

ويقول ريتشارد براونينغ، كبير طيارين الاختبار ومؤسس الشركة: "إن هذه البدلة النفاثة لا يستخدمها إلا المتخصصون والطيارون العسكريون في الوقت الحالي.

يجب أن تكون السيارة الطائرة العملية قوية بما يكفي لتمرير معايير السلامة على الطرق وخفيفة الوزن بما يكفي للطيران.

"صورة سوريا الحديثة"، و"مُحبة للسلع الفاخرة"، من هي أسماء الأخرس زوجة بشار الأسد؟

Report this page